قصَّةُ بطولةٍ خالدة، تروي رحلةَ ريادةِ المغامرِ العالميِّ الذي يفتخر به كلُّ أردنيٍّ، والذي أبهر العالم بتحقيقه أصعب التحدِّيات، ولا سيَّما وُصولِه إلى القِمم الأعلى في جميع قارَّاتِ الأرض
إنَّ البحث عن التخصُّص المناسب والقدرة على تحديده هما أمران من أبرز الأمور التي يحتاجُ إليها الشباب في انطلاقهم نحو رسم معالم مستقبلهم. ونحن محظوظون بتلقِّي هذه الهديَّة التي يقدِّمها المؤلِّف للشباب الباحثين عن التخصُّص المناسِب، وهيإضافةٌ قيِّمة من المؤلِّف…
هذا الكتاب هو روايةٌ تعليميَّة فريدة تأخذك بأسلوب ممتع في رحلة لاكتشاف الذات؛ لأنَّ من المهمِّ أن يكتشف المرءُ شغفه وقدراته، لا سيَّما في عصر الابتكار والإبداع الذي لم يترك لنا خِيارًا سوى أن نتبَعَ شغفَنا. ومَن يراهنُ على موهبتِه…
’كتاب رائع، قُدِّم بطريقة ذكيَّة، بعيدًا عن التقليديَّة في تقديم المعلومة بطريقة التلقين. لا غنى عنه لكلِّ طالب غير راضٍ عن تخصُّصه، أو موظَّفٍ لا يشعر بالانسجام مع وظيفته. أعتقد أنَّه سيلقى قَبولًا ذائعَ الصيت
يحاولُ هذا الكتاب أن يخبرَ المقبِل على سوق العمل أن الاختيار للمستقبل ليس حظًّا، بل هو محاولة جادَّة لإدراك أبعاد الحياة، وأبعادِنا نحن أنفسنا. وإذ يجتهد الدكتور أمجد بنقاط واضحة المعاني، فهو يتحرَّك بنا في حواريَّات تصل بنا إلى نتيجةٍ…
لقد أظهر الكاتب براعة أدبيَّة في تطويع الأسلوب الروائيِّ لتقديم معرفة علميَّة، ولطرح حلول عمليَّة لمعضلة اختيار التخصُّص. ويقودُنا هذا الكتاب إلى التساؤل عن مدى استمتاعنا بالعمل، وما إذا كنَّا في الطريق الصحيح نحو تحقيق طموحاتنا. وهو يقدِّم وسائلَ عدَّة…
يروي لنا د. أمجد حكايةَ كلِّ مقيَّدٍ في المهنة الخطأ. هذا الكتاب مشوِّقٌ وعمليَّ، كما أنَّه حافلٌ بدروسٍ ثمينة من تجرِبةٍ واقعيَّة حقيقيَّة. إذا كنتَ تسعى إلى إلهام ونصيحةٍ عمليَّة لاستِعادةِ السيطرةِ على مسارِكَ المهنيّ، فهذا الكتاب هو خيرُ معينٍ…
لم يفُتِ الوقتُ بعدُ”. هذه كلمةٌ أوجِّهُها إلى مَن يخشى الانتقال من التخصُّص إلى الهِواية في مجال عمله. قد تكون هوايتك هي بداية نجاحك، ولكن قبل أن تتَّخذَ هذه الخطوة، عليك أن تكونَ متسلِّحًا بالمعرفة، وقد درست الموضوع من جميع…
َكوني غيَّرت مهنتي من جرَّاح أسنان إلى جرَّاح “أذهان”، وأخذتُ “ثاني لفة” في حياتي، فقد وجدت نفسي في هذا الكتاب. لقد عبَّر عن فكري حول أسرار متعة العمل، وإنْ كانَ خارج تخصُّصي. الكتاب قصَّةٌ ولا قصَّة في آنٍ معًا، ممَّا…
أحترم مَن يطبِّق ما يدعو له على نفسه أوَّلًا. وهذه هي حالُ المؤلِّف الذي ترك طبَّ الأسنان بعد أن اكتشف “تدفُّقه”، فقرَّر أن يتَّبِعَه. والسؤال المطروح هنا: هل كان هذا الكتابُ ليرى النورَ لو تابَعَ د. أمجد وظيفته؟