َكوني غيَّرت مهنتي من جرَّاح أسنان إلى جرَّاح “أذهان”، وأخذتُ “ثاني لفة” في حياتي، فقد وجدت نفسي في هذا الكتاب. لقد عبَّر عن فكري حول أسرار متعة العمل، وإنْ كانَ خارج تخصُّصي. الكتاب قصَّةٌ ولا قصَّة في آنٍ معًا، ممَّا يُضفي عليه تحدِّيًا خاصًّا يشدُّك إلى قراءته، واستنباط ما فيه من دروس مهمَّة