أحترم مَن يطبِّق ما يدعو له على نفسه أوَّلًا. وهذه هي حالُ المؤلِّف الذي ترك طبَّ الأسنان بعد أن اكتشف “تدفُّقه”، فقرَّر أن يتَّبِعَه. والسؤال المطروح هنا: هل كان هذا الكتابُ ليرى النورَ لو تابَعَ د. أمجد وظيفته؟
أحترم مَن يطبِّق ما يدعو له على نفسه أوَّلًا. وهذه هي حالُ المؤلِّف الذي ترك طبَّ الأسنان بعد أن اكتشف “تدفُّقه”، فقرَّر أن يتَّبِعَه. والسؤال المطروح هنا: هل كان هذا الكتابُ ليرى النورَ لو تابَعَ د. أمجد وظيفته؟